مامت زميلي في الكلية
انا مهندس و طبعا الدراسة عندنا صعبة جدا و فيه مشروعات مشتركة
كان واحد من زمايلي و صديقي والده متوفي و عايش مع امه بعد ما اخوه الكبير اتجوز و نقل في شقة تانية بيتهم كان من الشقق الكبيرة الواسعة بتاعت زمان
و علشان كده بقي المكان المثالي اللي نذاكر فيه و نقعد نجهز المشروعات فيه
و طبعا مع الوقت بقينا اصدقاء جدا و مامته كانت دايما بتراعينا اكل و شاي و كده
مامته لما اتعرفنا علي بعض كانت في اواخر الاربعينات لكن كانت ست صاحبة مزاج مهتمة جدا بنفسها و دلوعة كانت بيضه و شعرها بني غامق و جسمها فاجر صدر كبير و مشدود و فخاد مليانة زي القشطة و طياز كبيرة بارزة و الصراحة كانت فرسة و بتحب تدلع في لبسها رغم انها محجبة بس قدامنا كانت بتحط طرحة علي عباية البيت و خلاص
و كنا كلنا بنبص عليها بس محدش كان يجروء علي اكتر من كده
عدت سنين الدراسة و علاقتي بابنها بقت قوية جدا و دخلنا الجيش بس حظه انا دخلت عسكري و هو دخل ضابط احتياط في حته بعيدة عن القاهرةو بحكم علاقتنا القوية و ان امه بقت شبه عايشة لوحدها لان اخوه الكبير ندل و مش بيراعيها بقي صديقي يطلب مني اعدي عليها لما انزل اجازة اخلص لها حاجة او اطمن عليها و كده
طبعا في الزيارات دي كانت هي بتحب تدخلني و تعملي شاي و نقعد نحكي و بصراحة كانت لذيذة و لسه فرسة رغم انها بقت في الخمسينات
و من هنا ابتدت القصة المهمة
مع تكرار الزيارات ابتديت الاحظ انها بتهتم قوي بزيارتي لاني طبعا بكلمها قبلها و بتبقي عارفة اني حزورها يعني بقت تجهز حلويات مع الشاي تلبس حلو و تحط مكياج و كده و القعدات بقت تطول من عشر دقائق لغاية ما بقينا نقعد بالساعة و طبعا انا غصب عني ببص عليها و هي رايحة او جاية تجيب حاجة وواضح انها لاحظت نظراتي و كانت مبسوطة بيها لانها ابتدت تلبس جلاليب بيتي مفتوحة من الجنب او قصيرة او صدرها مفتوح مع الطرحة اللي يدوب مغطية نص شعرها
و طبعا مع التطورات دي انا بقيت ابص اكتر و اركز اكتر و هي مستمتعة بكده لان نظراتي بقت صريحة ووقحة و هي بقت تزود في العلوقية يعني مثلا تقعد بالجلابية مفتوحة من الجنب و تحط رجل علي رجل و فخدها يبقي عريان قدامي و تسيبه او تلبس جلابية صدرها مفتوح من غير برا و تيجي تحط صنية الشاي و تطول علشان اتمتع ببزازها المدلدلة
مع الوقت الموضوع اتطور معايا و بقيت اهيج قوي و زبي يقف و هي فاهمة و مستمتعة لغاية ما وصلت لاني عايز انام معاها بس مش عارف ازاي و خايف من رد فعلها
فابتديت اجس نبضها بكلام غزل ايه الجمال ده محدش يصدق ان ابنك قدي و نشوفلك عريس و الكلام ده و هي كانت بتضحك و تتعولق في الكلام لكن مش قادر اعمل اكتر من كده فقررت اعمل العكس و بقيت اكلمها في التليفون بس و اقولها مش حينفع اجي او اروح و مقعدش كتير و بصراحة ده كان له مفعول السحر
واضح انها حست اني مليت من التشويق ده كله و حبتدي اصرف نظر و ده خوفها اضيع منها فاخدت قرارها انها تديني فرصة اكبر
في المرة دي لما كلمتها لقيتها بتاكد عليه اني اجيلها علشان فيه حاجة عايزة تاخد رايي فيها ضروري وافقت بس اللي استغربته اني دايما كنت بروحلها بدري لقيتها بتقولي تعالي علي ثمانية كده بليل رتبت نفسي عادي و رحتلها
اول حاجة لما فتحت الباب انا اتصدمت لاني لاول مرة اشوفها مش بالطرحة و لبس البيت لا دي كانت عاملة شعرها و لابسة فستان سواريه قصير و عليه شال مغطي النص اللي فوق كله
سلمت و دخلت لقيتها بتضحك و بتقولي مالك عامل كده ليه قلتلها لا عادي بس شكلك متغير ضحكت و دخلت قعدت لقيتها بتقولي اعمل حسابك حتتعشي معايا قلتلها موافق قالتلي طيب اعملك الشاي الاول دقائق و رجعت بالشاي بس شالت الشال انا بصيت لها و فتحت بقي بمعني الكلمة كان الفستان من فوق حمالات رفيعة و نازلة علي فتحة كبيرة لغاية فوق السرة بشوية و منغير برا و هي بتحط صنية الشاي حسيت ان بزازها البيضه الكبيرة حتقع من الفستان وواضح انها كانت عارفة بتعمل ايه طولت في الوضع ده كانها بتحط كباية الشاي قدامي و بعدها قعدت علي الكرسي اللي قريب مني و حطت رجل علي رجل و مكنتش لابسة شراب فيليه او جزمة لقيت قدامي فخدة ملبن و حاطه مانيكير و سكتت شوية و بعدين ابتدت تسالني العادي الاخبار وعامل ايه و كده انا بقي كنت فاصل خالص مركز في الجمال اللي قدامي و برد اي حاجة شوية ابص علي الصدر و شوية علي الفخد و الرجلين و زبي وقف علي الاخر و هي لاحظت و ابتسمت في وسط الكلام انا رحت عامل اني بتعدل و رحت مغطيه بايدي لقيتها بتضحك ضحكة اول مرة اسمعها كلها شرمطة و بتقولي مالك مش علي بعضك ليه شكلك تعبان قوي في الجيش
ابتسمت و قولتلها لا عادي مفيش حاجة لقيتها بتقولي كل ده و مفيش حاجة اتكتمت معرفتش ارد لقيتها بتقولي مقلتليش يعني اي حاجة فسالتها علي ايه قالتلي انت مش ملاحظ اي تغيير قلتلها بالعكس انا شايف تغيير رهيب لقيتها بتقولي يعني كده احلي و لا اوحش بدون تردد قلتلها احلي بكتير ضحكت و قالتلي يعني عجبك قلتلها طبعا راحت قايمة وقفه كانها بتستعرض قدامي و بتقولي يعني مبسوط بالتغيير قولتلها قوي لقيتها راحت مقربة مني و حاطه وشي في صدرها و قالتلي وكده
ساعتها انا نسيت كل حاجة و رحت واخدها بالحضن و نزلت بوس في بزازها لقيتها بتبعدني و تقولي مش علطول كده انا اترعبت و خفت احسن اكون اتهورت و قمت علشان امشي لقيتها بدلع بتقولي استني بس و راحت نايمة علي الكنبة و مظلعة بزازها و بتقولي تعالي بقي
انا بدون تردد نطيت عليها و كان واضح اننا احنا الاتنين مشتاقين للجنس قوي قلعتها و قلعتني و نزلنا بوس و لحس و دعك في بعض جسمها كان روعة بزازها و كسها و طيازها و هي مسكت زبي قطعته مص و انا بلحس كسها و اهاتها عالية و بتتلوي و بعدها لقيتها بتقولي يلا حبيبي و راحت فاتحة رجليها و رفعاهم رحت داخل فيها و فضلت انيك فيها و هي قفلت برجليها عليه لغاية ما قربت اجيبهم لقيتها بتقولي عايزاهم جوه و فعلا جبتهم فيها و اترميت فوقها فضلنا كده شوية و بعدها قالتلي من النهاردة انت جوزي و قامت وضبط الاكل و كلنا و بعدها كملنا تاني و من يومها بقيت انزل عليها الاجازات انيك و اتمتع و بقت شرموطتي و بقيت انيكها في طيزها و اجيبهم في بقها و بقت تلحس رجليه و اربطها و اضربها و اشتمها و فضلنا كده لفترة طويلة احلي متعة
كان واحد من زمايلي و صديقي والده متوفي و عايش مع امه بعد ما اخوه الكبير اتجوز و نقل في شقة تانية بيتهم كان من الشقق الكبيرة الواسعة بتاعت زمان
و علشان كده بقي المكان المثالي اللي نذاكر فيه و نقعد نجهز المشروعات فيه
و طبعا مع الوقت بقينا اصدقاء جدا و مامته كانت دايما بتراعينا اكل و شاي و كده
مامته لما اتعرفنا علي بعض كانت في اواخر الاربعينات لكن كانت ست صاحبة مزاج مهتمة جدا بنفسها و دلوعة كانت بيضه و شعرها بني غامق و جسمها فاجر صدر كبير و مشدود و فخاد مليانة زي القشطة و طياز كبيرة بارزة و الصراحة كانت فرسة و بتحب تدلع في لبسها رغم انها محجبة بس قدامنا كانت بتحط طرحة علي عباية البيت و خلاص
و كنا كلنا بنبص عليها بس محدش كان يجروء علي اكتر من كده
عدت سنين الدراسة و علاقتي بابنها بقت قوية جدا و دخلنا الجيش بس حظه انا دخلت عسكري و هو دخل ضابط احتياط في حته بعيدة عن القاهرةو بحكم علاقتنا القوية و ان امه بقت شبه عايشة لوحدها لان اخوه الكبير ندل و مش بيراعيها بقي صديقي يطلب مني اعدي عليها لما انزل اجازة اخلص لها حاجة او اطمن عليها و كده
طبعا في الزيارات دي كانت هي بتحب تدخلني و تعملي شاي و نقعد نحكي و بصراحة كانت لذيذة و لسه فرسة رغم انها بقت في الخمسينات
و من هنا ابتدت القصة المهمة
مع تكرار الزيارات ابتديت الاحظ انها بتهتم قوي بزيارتي لاني طبعا بكلمها قبلها و بتبقي عارفة اني حزورها يعني بقت تجهز حلويات مع الشاي تلبس حلو و تحط مكياج و كده و القعدات بقت تطول من عشر دقائق لغاية ما بقينا نقعد بالساعة و طبعا انا غصب عني ببص عليها و هي رايحة او جاية تجيب حاجة وواضح انها لاحظت نظراتي و كانت مبسوطة بيها لانها ابتدت تلبس جلاليب بيتي مفتوحة من الجنب او قصيرة او صدرها مفتوح مع الطرحة اللي يدوب مغطية نص شعرها
و طبعا مع التطورات دي انا بقيت ابص اكتر و اركز اكتر و هي مستمتعة بكده لان نظراتي بقت صريحة ووقحة و هي بقت تزود في العلوقية يعني مثلا تقعد بالجلابية مفتوحة من الجنب و تحط رجل علي رجل و فخدها يبقي عريان قدامي و تسيبه او تلبس جلابية صدرها مفتوح من غير برا و تيجي تحط صنية الشاي و تطول علشان اتمتع ببزازها المدلدلة
مع الوقت الموضوع اتطور معايا و بقيت اهيج قوي و زبي يقف و هي فاهمة و مستمتعة لغاية ما وصلت لاني عايز انام معاها بس مش عارف ازاي و خايف من رد فعلها
فابتديت اجس نبضها بكلام غزل ايه الجمال ده محدش يصدق ان ابنك قدي و نشوفلك عريس و الكلام ده و هي كانت بتضحك و تتعولق في الكلام لكن مش قادر اعمل اكتر من كده فقررت اعمل العكس و بقيت اكلمها في التليفون بس و اقولها مش حينفع اجي او اروح و مقعدش كتير و بصراحة ده كان له مفعول السحر
واضح انها حست اني مليت من التشويق ده كله و حبتدي اصرف نظر و ده خوفها اضيع منها فاخدت قرارها انها تديني فرصة اكبر
في المرة دي لما كلمتها لقيتها بتاكد عليه اني اجيلها علشان فيه حاجة عايزة تاخد رايي فيها ضروري وافقت بس اللي استغربته اني دايما كنت بروحلها بدري لقيتها بتقولي تعالي علي ثمانية كده بليل رتبت نفسي عادي و رحتلها
اول حاجة لما فتحت الباب انا اتصدمت لاني لاول مرة اشوفها مش بالطرحة و لبس البيت لا دي كانت عاملة شعرها و لابسة فستان سواريه قصير و عليه شال مغطي النص اللي فوق كله
سلمت و دخلت لقيتها بتضحك و بتقولي مالك عامل كده ليه قلتلها لا عادي بس شكلك متغير ضحكت و دخلت قعدت لقيتها بتقولي اعمل حسابك حتتعشي معايا قلتلها موافق قالتلي طيب اعملك الشاي الاول دقائق و رجعت بالشاي بس شالت الشال انا بصيت لها و فتحت بقي بمعني الكلمة كان الفستان من فوق حمالات رفيعة و نازلة علي فتحة كبيرة لغاية فوق السرة بشوية و منغير برا و هي بتحط صنية الشاي حسيت ان بزازها البيضه الكبيرة حتقع من الفستان وواضح انها كانت عارفة بتعمل ايه طولت في الوضع ده كانها بتحط كباية الشاي قدامي و بعدها قعدت علي الكرسي اللي قريب مني و حطت رجل علي رجل و مكنتش لابسة شراب فيليه او جزمة لقيت قدامي فخدة ملبن و حاطه مانيكير و سكتت شوية و بعدين ابتدت تسالني العادي الاخبار وعامل ايه و كده انا بقي كنت فاصل خالص مركز في الجمال اللي قدامي و برد اي حاجة شوية ابص علي الصدر و شوية علي الفخد و الرجلين و زبي وقف علي الاخر و هي لاحظت و ابتسمت في وسط الكلام انا رحت عامل اني بتعدل و رحت مغطيه بايدي لقيتها بتضحك ضحكة اول مرة اسمعها كلها شرمطة و بتقولي مالك مش علي بعضك ليه شكلك تعبان قوي في الجيش
ابتسمت و قولتلها لا عادي مفيش حاجة لقيتها بتقولي كل ده و مفيش حاجة اتكتمت معرفتش ارد لقيتها بتقولي مقلتليش يعني اي حاجة فسالتها علي ايه قالتلي انت مش ملاحظ اي تغيير قلتلها بالعكس انا شايف تغيير رهيب لقيتها بتقولي يعني كده احلي و لا اوحش بدون تردد قلتلها احلي بكتير ضحكت و قالتلي يعني عجبك قلتلها طبعا راحت قايمة وقفه كانها بتستعرض قدامي و بتقولي يعني مبسوط بالتغيير قولتلها قوي لقيتها راحت مقربة مني و حاطه وشي في صدرها و قالتلي وكده
ساعتها انا نسيت كل حاجة و رحت واخدها بالحضن و نزلت بوس في بزازها لقيتها بتبعدني و تقولي مش علطول كده انا اترعبت و خفت احسن اكون اتهورت و قمت علشان امشي لقيتها بدلع بتقولي استني بس و راحت نايمة علي الكنبة و مظلعة بزازها و بتقولي تعالي بقي
انا بدون تردد نطيت عليها و كان واضح اننا احنا الاتنين مشتاقين للجنس قوي قلعتها و قلعتني و نزلنا بوس و لحس و دعك في بعض جسمها كان روعة بزازها و كسها و طيازها و هي مسكت زبي قطعته مص و انا بلحس كسها و اهاتها عالية و بتتلوي و بعدها لقيتها بتقولي يلا حبيبي و راحت فاتحة رجليها و رفعاهم رحت داخل فيها و فضلت انيك فيها و هي قفلت برجليها عليه لغاية ما قربت اجيبهم لقيتها بتقولي عايزاهم جوه و فعلا جبتهم فيها و اترميت فوقها فضلنا كده شوية و بعدها قالتلي من النهاردة انت جوزي و قامت وضبط الاكل و كلنا و بعدها كملنا تاني و من يومها بقيت انزل عليها الاجازات انيك و اتمتع و بقت شرموطتي و بقيت انيكها في طيزها و اجيبهم في بقها و بقت تلحس رجليه و اربطها و اضربها و اشتمها و فضلنا كده لفترة طويلة احلي متعة
vor 1 Jahr