عمرو بن عبيد: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط استرجاع تعديلات 37.237.252.42 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 2A00:1851:7:BD75:6DC3:5698:EB58:926B |
لا ملخص تعديل وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد |
||
| (9 مراجعات متوسطة بواسطة 3 مستخدمين غير معروضة) | |||
| سطر 18: | سطر 18: | ||
| الجنسية = |
| الجنسية = |
||
| المدرسة الأم = |
| المدرسة الأم = |
||
| المهنة = [[إلهيات|لاهوتي]] و |
| المهنة = [[إلهيات|لاهوتي]] و[[علم الكلام|متكلم]] |
||
| سنوات النشاط = |
| سنوات النشاط = |
||
| أعمال بارزة = |
| أعمال بارزة = |
||
| تأثر بـ = [[الحسن البصري]] و |
| تأثر بـ = [[الحسن البصري]] و[[واصل بن عطاء]] |
||
| أثر في = |
| أثر في = |
||
| التلفزيون = |
| التلفزيون = |
||
| سطر 42: | سطر 42: | ||
| المذهب = المعتزلة |
| المذهب = المعتزلة |
||
}} |
}} |
||
''' |
'''أبو عثمان، عمرو بن عبيد''' ،<ref>{{استشهاد بويكي بيانات|Q122197128|ص=404|ج=الأول}}</ref> .الزاهد ، العابد ، [[قدرية|القدري]] ، كبير [[المعتزلة]] ، وأولهم.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الطبقة الرابعة - عمرو بن عبيد- الجزء رقم6|مسار= https://www.islamweb.net/ar/library/content/60/957/%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%88-%D8%A8%D9%86-%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%AF|تاريخ الوصول=2024-06-28|صحيفة=www.islamweb.net|لغة=ar|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20240111113412/https://www.islamweb.net/ar/library/content/60/957/%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%88-%D8%A8%D9%86-%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%AF|تاريخ أرشيف=2024-01-11}}</ref> له عن [[أبو العالية الرياحي|أبي العالية]] و<nowiki/>[[أبو قلابة الجرمي|أبي قلابة]] و<nowiki/>[[الحسن البصري]]. وعنه: [[الحمادان]] [[عبد الوارث بن سعيد|وعبد الوارث]] و<nowiki/>[[سفيان بن عيينة|ابن عيينة]] و<nowiki/>[[يحيى القطان]] و<nowiki/>[[عبد الوهاب الثقفي]] و<nowiki/>[[علي بن عاصم الواسطي|علي بن عاصم]] و<nowiki/>[[قريش بن أنس]] ثم تركه [[يحيى القطان|القطان]]. |
||
ذكر [[أبو القاسم الكعبي]] في كتابه "مقالات الإسلاميين" :حج أربعين سنة ماشيا، وبعيره يقاد معه، يركبه الفقير والضعيف و المنقطع به. و كان يحيي الليل كله في ركعة، فعل ذلك غير مرة في المسجد الحرام. رثاه المنصور بقوله : صلى الإله عليك من متوسدٍ - قبرا مررتُ به على مَرّان--- قبرًا تضمن مؤمنا متخشعا - صدق الإله ودان بالفرقان--- فلو أن هذا الدهر أبقى واحدًا- أبقى لنا عمرًا أبا عثمان. وقال المنصور : ألقيت الحب للناس فلقطوا كلهم إلا عمرو بن عبيد ومعاذ بن معاذ، ثم إن معاذا ثنى جناحه فلقط" |
ذكر [[أبو القاسم الكعبي]] في كتابه "مقالات الإسلاميين" :حج أربعين سنة ماشيا، وبعيره يقاد معه، يركبه الفقير والضعيف و المنقطع به. و كان يحيي الليل كله في ركعة، فعل ذلك غير مرة في المسجد الحرام. رثاه المنصور بقوله : صلى الإله عليك من متوسدٍ - قبرا مررتُ به على مَرّان--- قبرًا تضمن مؤمنا متخشعا - صدق الإله ودان بالفرقان--- فلو أن هذا الدهر أبقى واحدًا- أبقى لنا عمرًا أبا عثمان. وقال المنصور : ألقيت الحب للناس فلقطوا كلهم إلا عمرو بن عبيد ومعاذ بن معاذ، ثم إن معاذا ثنى جناحه فلقط" |
||
| سطر 56: | سطر 56: | ||
{{أعلام المعتزلة}} |
{{أعلام المعتزلة}} |
||
{{متكلمون مسلمون}} |
{{متكلمون مسلمون}} |
||
{{شريط بوابات| |
{{شريط بوابات|أعلام|الدولة العباسية|علم الكلام}} |
||
{{ضبط استنادي}} |
{{ضبط استنادي}} |
||
النسخة الحالية 16:56، 10 سبتمبر 2024
| عمرو بن عبيد | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 677 م الموافق لـ 79 هـ أو 80 هـ بلخ |
| الوفاة | 761 م الموافق لـ 143 هـ أو 144 هـ مكة |
| مواطنة |  الدولة العباسية |
| الديانة | الإسلام |
| المذهب الفقهي | المعتزلة |
| الحياة العملية | |
| المهنة | لاهوتي ومتكلم |
تعديل مصدري - تعديل  | |
أبو عثمان، عمرو بن عبيد ،[1] .الزاهد ، العابد ، القدري ، كبير المعتزلة ، وأولهم.[2] له عن أبي العالية وأبي قلابة والحسن البصري. وعنه: الحمادان وعبد الوارث وابن عيينة ويحيى القطان وعبد الوهاب الثقفي وعلي بن عاصم وقريش بن أنس ثم تركه القطان.
ذكر أبو القاسم الكعبي في كتابه "مقالات الإسلاميين" :حج أربعين سنة ماشيا، وبعيره يقاد معه، يركبه الفقير والضعيف و المنقطع به. و كان يحيي الليل كله في ركعة، فعل ذلك غير مرة في المسجد الحرام. رثاه المنصور بقوله : صلى الإله عليك من متوسدٍ - قبرا مررتُ به على مَرّان--- قبرًا تضمن مؤمنا متخشعا - صدق الإله ودان بالفرقان--- فلو أن هذا الدهر أبقى واحدًا- أبقى لنا عمرًا أبا عثمان. وقال المنصور : ألقيت الحب للناس فلقطوا كلهم إلا عمرو بن عبيد ومعاذ بن معاذ، ثم إن معاذا ثنى جناحه فلقط"
قال الخطيب: مات في طريق مكة سنة 143 هـ وقيل: سنة 144 هـ. قال أحمد بن أبي خيثمة في تاريخه: «سمعت ابن معين يقول: كان عمرو ابن عبيد من الدهرية.» وقال سلام بن أبي مطيع: أنا للحجاج أرجى مني لعمرو بن عبيد. وقد رثاه المنصور. وله كتاب العدل، والتوحيد، وكتاب الرد على القدرية، يريد السنة. ومن تلامذته:عثمان بن خالد الطويل شيخ العلاف، وأبو حفص عمر بن أبي عثمان الشمزي.
قالوا عنه
[عدل]قال النسائي: «ليس بثقة». وقال حفص بن غياث: «ما لقيت أزهد منه، وانتحل ما انتحل». وقال عبد الله بن المبارك: «دعا إلى القدر فتركوه». وقال معاذ بن معاذ: «سمعت عمرا يقول: إن كانت تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ في اللوح المحفوظ ، فما لله على ابن آدم حجة.»
مراجع
[عدل]- ^ عادل نويهض (1988)، مُعجم المُفسِّرين: من صدر الإسلام وحتَّى العصر الحاضر (ط. 3)، بيروت: مؤسسة نويهض الثقافية للتأليف والترجمة والنشر، ج. الأول، ص. 404، OCLC:235971276، QID:Q122197128
- ^ "إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الطبقة الرابعة - عمرو بن عبيد- الجزء رقم6". www.islamweb.net. مؤرشف من الأصل في 2024-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-28.
| دولية | |
|---|---|
| وطنية | |
 | هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية من الدولة العباسية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |